هي اوراق العمر تتساقط
فلنغنم لحظات المتعة
قبل عاصفة الخريف
hocine kifrak
شريط الأخبار
شريط الاخبار
ياترى ما تحمله
ياشريط
اكماعهدناك
قتل وكوارث هنا وهناك
ام فيك جديد
...
كأن ليس في بلاد عرب اعياد
غير رائحة الموت
وكارثة تلوح
وخلاية أزمة تزيد الأزمة
ونعي ولون حداد
....
اتقصد إلآمي يا شريط
إحباطي تفجيري
هل الموت صناعتنا وهديتنا
ياشريط؟
.....
لعب الأطفال بنادق
وملاعبهم خنادق
والزغريد صوت إنفجار
ا
تدعو للموت ياشر يط
......
حزينة أخبارك مفجعة بلاد العرب
لاتسمع غير
تفجير مساجد
كانت لصلاة
وكنائس
وجسور للعبور
.
اين صناعة العطور والبخور
اين زراعة الورد والزهور
اين قبلات الحب
وفرحة الطفل بإطلاق طائرة من ورق
وركوب دراجة
ورسم صورة زهرة
..
اين اخبار نتائج البحوث في المخابر
لدحر الموتلزرع القوت لإدامة البسمة
لتجفيف الدمعة
وتسكين ألم
حزينة ومفجعة اخبارك بلاد العرب
فجر لاح
فجر في لحاف امل لاح
متى اضع الرحال عني و ارتاح
كعائد من زمن بارد لموقده
ارتاح
ارتاح
في حضن تعرف مسماتي خبايا مساماته
ا
سكن إليه ورتاح
أن تترنح من تعب الايام خطاي
ياوطنى استند لجدارك الدافي ورتاح
ورتاح
kif rak
قد يأتي
قد يأتي طيفا
يقف على بابك
وينتظر
ويسأل في صمت
هل المنافي الباردة قدر
يتأمل مصباح نافذتك مستأنسا
وبعض الثلج يتكدس رويدا رويدا على كتفه
يرفع قبضته ولا يدق
أ
أيزعج حلما يرواد جفنك
القوال
القول
درويش على قدر من العقل والحكمة.. و كثير من البساطة والعفوية القوال..
يقف في وسط الخشبة
كان بصوته الغليظ المرتعش وكانه يوجه كلامه الى نفسه وللاخرين
يرتدي جلباب بالي لا زينة فيه حاسر بيده عصا طويلة
((إضحك لا تنفجر غيظا
فعصايا هذي ورثتها عن أبي وورثت السر معها هي وظلي سيرافقاني في دربي هذا الذي اخترت
سأرمي طيري واتبعه دليلي
ولدت ذات يوما أكان ذك اليوم حزين أو كان يوم صافي. تدحرجت بملاعب الصبى
دخلت المدرسة ولسنوات قليلة ولملمت أوراقي وتصعلكت ابحث عن حكمة مجنونة يحملها ريح الشمال رحت أتلقفها تعثرت
سقطت نفضت الغبار عني و وصلت التصعلك أبحث عن حكمة قادمة من الشرق مع ريح مساء مغبر رحت أحول إلتقطها أغمي
عليا حين أستفقت كانت يديا مبسوطتين للريح. نهضت أجر أقدامي متعبا حدقت بداخلي ابحث عن حكمة تنبع من الذات ومازلت
أنتظر ولا شيء لاح في أفق نفسي بعد
درويش على قدر من العقل والحكمة.. و كثير من البساطة والعفوية القوال..
يقف في وسط الخشبة
كان بصوته الغليظ المرتعش وكانه يوجه كلامه الى نفسه وللاخرين
يرتدي جلباب بالي لا زينة فيه حاسر بيده عصا طويلة
((إضحك لا تنفجر غيظا
فعصايا هذي ورثتها عن أبي وورثت السر معها هي وظلي سيرافقاني في دربي هذا الذي اخترت
سأرمي طيري واتبعه دليلي
ولدت ذات يوما أكان ذك اليوم حزين أو كان يوم صافي. تدحرجت بملاعب الصبى
دخلت المدرسة ولسنوات قليلة ولملمت أوراقي وتصعلكت ابحث عن حكمة مجنونة يحملها ريح الشمال رحت أتلقفها تعثرت
سقطت نفضت الغبار عني و وصلت التصعلك أبحث عن حكمة قادمة من الشرق مع ريح مساء مغبر رحت أحول إلتقطها أغمي
عليا حين أستفقت كانت يديا مبسوطتين للريح. نهضت أجر أقدامي متعبا حدقت بداخلي ابحث عن حكمة تنبع من الذات ومازلت
أنتظر ولا شيء لاح في أفق نفسي بعد
شريط الاخبار
ياترى ما تحمله
قتل وكوارث هنا وهناك
..
غير رائحة الموت
وكارثة تلوح
وخلاية أزمة تزيد الأزمة
ونعي ولون حداد
.
إحباطي تفجيري
هل الموت صناعتنا وهديتنا
..
والزغريد صوت إنفجار
...
لاتسمع غير
وكنائس
.
اين زراعة الورد والزهور
اين قبلات الحب
وركوب دراجة
.
لدحر الموت
لإدامة البسمة
لتجفيف الدمعة
وتسكين ألم
حزينة ومفجعة اخبارك بلاد العرب
البديل
اتخذت بديلا على النصل الحاد سجارة
و صرت جنتلمان انظر من فوق النظارة..
ارتدي رابطة عنق حمراء مرة.. ومرة صفراء
واغازل الجارة.. اسكر واعود للبيت ثملا...
لقد جربت الموت مرة..
سارقص كالمجانين ولا يهمني إن كان مسرح لعرس
او مسرح جنازة..
ا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
.jpg)
.jpg)
